
حبس أوتاكا طليق هدير عبد الرازق، ها هو البلوجر “أوتاكا” طليق الفنانة هدير عبد الرازق ينتقل من ضجيج السوشيال ميديا إلى صمت الزنزانة، بعد أن أطبقت المحكمة الاقتصادية باب الحبس في وجهه في قرار قضائي تاريخي صدر صباح اليوم، حيث تحوّلت حياة النجم الإلكتروني إلى ملف قضائي يقلب بين أوراق القضاء، ليصبح اسم “أوتاكا” عنواناً جديداً في سجل العدالة.فما هي التهم التي حوّلت الشهرة إلى قيود؟ لمعرفة تفاصيل الحدث تابع مقالنا التالي
اقرأ أيضا: سبب منع نايف القحطاني
حبس أوتاكا طليق هدير عبد الرازق
في حكم قضائي جديد، أغلقت المحكمة الاقتصادية باب الحرية مؤقتاً أمام البلوجر “أوتاكا” طليق الفنانة هدير عبد الرازق، وحكمت عليه بالحبس بعد جلسة قضائية انتهت صباح اليوم الأربعاء 29/10/2025.وجاء القرار إثر اتهامات متعددة وُجهت إليه، ليكتب القضاء فصلاً جديداً في ملفه القانوني الذي ما زالت صفحاته تُقلَّب أمام ساحة العدالة.
أسباب حبس الزوج السابق لهدير عبد الرازق
كشفت وزارة الداخلية أن “أوتاكا وهو صانع محتوى قام بنشر فيديوهات خادشة للحياء العام و استغل منصاته على السوشيال ميديا في نشر مقاطع فيديو مسيئة للقيم والمبادئ المجتمعية، لتحقيق نسب مشاهدة مرتفعة ومكاسب مالية غير مشروعة.
التحقيق مع البلوجر محمد أوتاكا
كشفت التحقيقات الأولية في قضية اتهام البلوجر محمد أوتاكا طليق هدير عبد الرازق بتهمة نشر فيديوهات خادشة، أن المتهم كان يصور ويبث هذه المقاطع من داخل شقته، بهدف تحقيق مشاهدات عالية لزيادة نسبة الأرباح من منصات التواصل الاجتماعي، وبتفتيش منزله عثر بحوزته على مواد مخدرة كوكايين وحشيش، بقصد الإتجار.
حقيقة متجارة طليق هدير عبد الرازق بالمخدرات
بعد العثور على مواد مخدرة في منزل أوتاكا باستجوابه أمام جهات التحقيق عن اتهامه بحيازة سيارة بها مواد مخدرة كوكايين بقصد الإتجار في غير الأحوال المصرح بها قانونًا علي النحو المبين بالتحقيقات، أجاب: محصلش، وقال البلوجر أوتاكا أمام جهات التحقيق: أنا كنت في الجيم ورجعت على البيت لقيتهم خبطوا عليا، والأمن دخل عليا البيت بحجة إن فيه مشكلة بالصيانة، لقيت الحكومة وراهم ومعاهم كلابشات وقالولي تعالى معانا من غير شوشرة، وأنا سلمت على طول.
الحكم على محمد أوتاكا
نتيجة التهم الموجهة للبلوجر محمد اوناكا طليق هديرتم الحكم علية بالحبس 6 أشهر، وتغريمه مليون جنيه بتهمة ترويج والاتجار في العملات المشفرة.
في الختام نكون تعرفنا على تفاصيل حبس أوتاكا، حيث تبقى قضية “أوتاكا” درساً يُحكى في سجلات العدالة. فكما تتحول الشهرة إلى نافذة تأثير، قد تتحول أحياناً إلى باب مسؤولية.فخلف ضجيج الإعلام وصمت المحاكم، تبقى الكلمة الأخيرة للعدالة التي لا تعرف بريق الشاشات ولا تتأثر بالضجيج.









